الحمل
حتى لو كان بإمكانك القيام بالمعجزات، يبقى أن للأسلوب الذي تمارسين به أعمالك، وللطريقة التي تتعاملين بها مع محيطك الأهمية الكبرى في تحقيق هذه المعجزات! إذ أن تحقيق أهدافك لا يعتمد فقط على قناعتك الشخصية ورغباتك، فثمة دور هام لمن يحيط بك!
الثور
تتركز التأثيرات الفلكية الإيجابية على حياتك المهنية، ففعاليتك تتخطى حدود توقعاتك نفسها. مدفوعة بكل قواك الجسدية والروحية وواضعة كل مهاراتك وإمكانياتك في الميدان للتقدم وتخطي كل العقبات، تصلين بنجاح باهر إلى تحقيق أهدافك مما يثير غيرة زملائك.
الجوزاء
شدة تطلبك ورغباتك البعيدة المنال، تمنع عنك رؤية وتثمين ما تحصلين عليه من إيجابيات. فالجميع في إطار العمل يقدّر مواهبك وإمكانياتك وأسلوبك الخاص في إنجاز المهمات، كما أن الحظوظ إلى جانبك تدعم أفكارك وآرائك ومخططاتك. أتقدرين ذلك؟!
السرطان
العازبة التي غالباً ما تكون شديدة التطلب في خياراتها ولا يعجبها العجب! والتي لا تتوقف عن طرح الأسئلة على نفسها في جميع الظروف والأوضاع، والتي تقوم بتحليل كل التفاصيل وتبحث في كل الإحتمالات، ستفتح أخيراً باب قلبها للحب وللعلاقة الواعدة والجدّية.
الأسد
يدعوك الفلك إلى التحلّي بالواقعية في حياتك العاطفية، ووضع قدميك على أرض الواقع، والتوقف عن إنتظار الفارس ذو الحصان الأبيض الذي يفعل المستحيل من أجل كسب رضاك! على المستوى المهني، إحتمال تعرضك للغدر وارد، فاحذري وإفتحي عينيك جيداً!
العذراء
يدعوك الفلك إلى عدم التهور وتغليب العقل على القلب، وإلى التفكير ملياً قبل الإقدام على الإنخراط في علاقة عاطفية تعرفين سلفاً مدى صعوبتها أو تعقيدها، أو سوء الظروف المحيطة بها. فإعتماد العناد والتحدي في هكذا أوضاع لن يجر سوى المتاعب والجراح.
الميزان
قد تجد العازبة صعوبة كبيرة في التوفيق بين حياتها العائلية التي لا تزال تفرض عليها بعض الإلتزامات، وبين مشروعها العاطفي الجديد. إذ أن إنجاح العلاقة العاطفية التي بدأت مؤخراً، يحتاج إلى تكريس الوقت والإهتمام وإلى فرز وتنظيم الأولويات.
العقرب
قد لا يكون اليوم من أفضل أيامك في هذا الشهر المتقلب الأجواء والمناخات. إذ تشعرين بلامبالاة تجاه ما تقومين به من أعمال، وتفقدين الرغبة والدافع على مواصلتها بالحيوية التي تتحلين بها. يتحسّن حالك سريعاً إن خلدت للراحة وللاسترخاء في المساء.
القوس
تشير أحداث هذا اليوم التي تأتي تباعاً وبهدوء تام إلى الطريق الذي يجب سلكها، وتحدد لك الخطوات الواجب إتخاذها. تجدين صعوبة في إيصال أفكارك المميزة إلى الآخرين الذين يجدون بدورهم صعوبة في اللحاق بك، فتطورك يسير بإتجاه يخصّك وحدك.
الجدي
غالباً ما يظن الأشخاص من حولك، وكما هي الحال اليوم، بإنعدام ثقتك بهم. في حين أن المسألة لا تتعلق بالثقة بحد ذاتها، بل هي في الحقيقة مرتبطة بوعيك ومعرفتك المسبقة أن تميزك وفرادتك الشخصية تفترض إختلافاً جوهرياً بينك وبينهم في الأهداف وفي المتطلبات.
الدلو
قد يكون التعب النفسي والإرهاق، هو ما تسبب بحالة الشرود الذهني وعدم التركيز التي تعانين منها اليوم. فالمسؤوليات المتعددة التي أخذتها على عاتقك، إضافة إلى الواجبات العائلية المطلوبة منك، كما الهموم الشخصية التي تربكك، أدت جميعها إلى إستنفاذ قواك.
الحوت
تلعب قدرتك على إقناع الآخرين بوجهة نظرك دوراً هاماً اليوم في الوصول إلى ما تبغيه دون عناء يذكر. فأسلوبك الدبلوماسي ومعرفتك بالطبائع المختلفة للبشر من حولك، بالإضافة إلى حدسك وهو اللاعب الأساسي في دفاعك، كلها عوامل إيجابية تعمل لصالحك.
حتى لو كان بإمكانك القيام بالمعجزات، يبقى أن للأسلوب الذي تمارسين به أعمالك، وللطريقة التي تتعاملين بها مع محيطك الأهمية الكبرى في تحقيق هذه المعجزات! إذ أن تحقيق أهدافك لا يعتمد فقط على قناعتك الشخصية ورغباتك، فثمة دور هام لمن يحيط بك!
الثور
تتركز التأثيرات الفلكية الإيجابية على حياتك المهنية، ففعاليتك تتخطى حدود توقعاتك نفسها. مدفوعة بكل قواك الجسدية والروحية وواضعة كل مهاراتك وإمكانياتك في الميدان للتقدم وتخطي كل العقبات، تصلين بنجاح باهر إلى تحقيق أهدافك مما يثير غيرة زملائك.
الجوزاء
شدة تطلبك ورغباتك البعيدة المنال، تمنع عنك رؤية وتثمين ما تحصلين عليه من إيجابيات. فالجميع في إطار العمل يقدّر مواهبك وإمكانياتك وأسلوبك الخاص في إنجاز المهمات، كما أن الحظوظ إلى جانبك تدعم أفكارك وآرائك ومخططاتك. أتقدرين ذلك؟!
السرطان
العازبة التي غالباً ما تكون شديدة التطلب في خياراتها ولا يعجبها العجب! والتي لا تتوقف عن طرح الأسئلة على نفسها في جميع الظروف والأوضاع، والتي تقوم بتحليل كل التفاصيل وتبحث في كل الإحتمالات، ستفتح أخيراً باب قلبها للحب وللعلاقة الواعدة والجدّية.
الأسد
يدعوك الفلك إلى التحلّي بالواقعية في حياتك العاطفية، ووضع قدميك على أرض الواقع، والتوقف عن إنتظار الفارس ذو الحصان الأبيض الذي يفعل المستحيل من أجل كسب رضاك! على المستوى المهني، إحتمال تعرضك للغدر وارد، فاحذري وإفتحي عينيك جيداً!
العذراء
يدعوك الفلك إلى عدم التهور وتغليب العقل على القلب، وإلى التفكير ملياً قبل الإقدام على الإنخراط في علاقة عاطفية تعرفين سلفاً مدى صعوبتها أو تعقيدها، أو سوء الظروف المحيطة بها. فإعتماد العناد والتحدي في هكذا أوضاع لن يجر سوى المتاعب والجراح.
الميزان
قد تجد العازبة صعوبة كبيرة في التوفيق بين حياتها العائلية التي لا تزال تفرض عليها بعض الإلتزامات، وبين مشروعها العاطفي الجديد. إذ أن إنجاح العلاقة العاطفية التي بدأت مؤخراً، يحتاج إلى تكريس الوقت والإهتمام وإلى فرز وتنظيم الأولويات.
العقرب
قد لا يكون اليوم من أفضل أيامك في هذا الشهر المتقلب الأجواء والمناخات. إذ تشعرين بلامبالاة تجاه ما تقومين به من أعمال، وتفقدين الرغبة والدافع على مواصلتها بالحيوية التي تتحلين بها. يتحسّن حالك سريعاً إن خلدت للراحة وللاسترخاء في المساء.
القوس
تشير أحداث هذا اليوم التي تأتي تباعاً وبهدوء تام إلى الطريق الذي يجب سلكها، وتحدد لك الخطوات الواجب إتخاذها. تجدين صعوبة في إيصال أفكارك المميزة إلى الآخرين الذين يجدون بدورهم صعوبة في اللحاق بك، فتطورك يسير بإتجاه يخصّك وحدك.
الجدي
غالباً ما يظن الأشخاص من حولك، وكما هي الحال اليوم، بإنعدام ثقتك بهم. في حين أن المسألة لا تتعلق بالثقة بحد ذاتها، بل هي في الحقيقة مرتبطة بوعيك ومعرفتك المسبقة أن تميزك وفرادتك الشخصية تفترض إختلافاً جوهرياً بينك وبينهم في الأهداف وفي المتطلبات.
الدلو
قد يكون التعب النفسي والإرهاق، هو ما تسبب بحالة الشرود الذهني وعدم التركيز التي تعانين منها اليوم. فالمسؤوليات المتعددة التي أخذتها على عاتقك، إضافة إلى الواجبات العائلية المطلوبة منك، كما الهموم الشخصية التي تربكك، أدت جميعها إلى إستنفاذ قواك.
الحوت
تلعب قدرتك على إقناع الآخرين بوجهة نظرك دوراً هاماً اليوم في الوصول إلى ما تبغيه دون عناء يذكر. فأسلوبك الدبلوماسي ومعرفتك بالطبائع المختلفة للبشر من حولك، بالإضافة إلى حدسك وهو اللاعب الأساسي في دفاعك، كلها عوامل إيجابية تعمل لصالحك.
